في الوقت الذي لم ينجح فيه الأمين العام الأممي في تعيين مبعوث شخصي جديد لنزاع الصحراء خلفا للألماني هورست كوهلر الذي قدم استقالته في ماي 2019، تحاول جبهة البوليساريو إبعاد المسؤولية عنها وتوجيه أصابع الاتهام إلى المغرب.