كانت الهندسة المعمارية بالنسبة لها بمثابة حل وسط، بين امتهانها الفن ورغبة والديها في رؤيتها تتطور في مجال واعد. وفي نهاية المطاف رسا اختيار إشراق بوزيدي على حبها الأول وهو الرسم، وهي حاليا تشق طريق نجاحها في دبي.