قالت مجموعة "تعقب العمل المناخي"، إنه لا توجد أي دولة على المسار الصحيح بخصوص الحد من الاحتراز العالمي إلى 1.5 درجة مئوية، مشيرة إلى أن المغرب بدوره يسير في الاتجاه الخاطئ، رغم الإمكانات الهائلة التي يتوفر عليها في مجال الطاقة المتجددة.
في السنوات الأخيرة باتت كلفة المغرب من الوقود الأحفوري الأعلى مقارنة بجيرانه، سواء على مستوى التكلفة البشرية أو الاقتصادية، وفق تقرير حديث لمنطة السلام الأخضر.