رئيس الحكومة ووزيره في الصحة، طبيبان، يفرضان ويمددان علاجا قديما يعود إلى العصور الوسطى (الحجر الصحي) على 35 مليون مغربي دون أن يكلفا نفسيهما عناء الإدلاء بأي تفسير، ليرسلا بذلك 35 مليون مغربي إلى 36.