رغم أن المغرب تقدم على دول المغرب العربي في مؤشر الأمن الصحي العالمي 2021، إلا أنه يبقى ضمن خانة الدول الأقل استعدادا لمواجهة الأوبئة على غرار وباء كورونا المستجد.
عندما كانت الأوبئة والكوارث تضرب المغرب قديما، كان الحكام يرجعون الأمر إلى فساد الرعية وزيغها عن الطريق، فيما كانت عامة الشعب ترجع الأمر إلى ظلم الحكام وعدم تطبيقهم لشريعة الخالق.