مع اقتراب عيد الأضحى، قررت الحكومة منع التنقل بين عدة مدن، ووجد العديد من المغاربة الراغبين في الالتحاق بعائلاتهم وذويهم أنفسهم أمام ساعات معدودة لجمع أمتعتهم والمغادرة قبل إغلاق مداخل ومخارج المدن المشمولة بالقرار، ما تسبب في فوضى وحوادث سير كثيرة، كما أن بعض المسافرين
اعتبر مركز دراسات حقوق الإنسان والديمقراطية ومركز جنيف لحوكمة قطاع الأمن، أن الهندسة القانونية لحالة الطوارئ الصحية لم تكن في مستوى الاجراءات الصحية أو الاقتصادية أو الاجتماعية التي تم اتخذها لمواجهة جائحة كورونا.
في دراسة جديدة، كشفت مؤسسة " Arrels" الإسبانية، أن 1239 شخصًا يعيش في شوارع برشلونة، 20 في المائة منهم من جنسية مغربية ، ويعتبر هذا العدد الأعلى طيلة السنوات العشر الماضية.