لم تتم دعوة المغرب مرة أخرى، لحضور اجتماع عقد على هامش مؤتمر ميونيخ الأمني لبحث الأزمة الليبية، عكس تونس التي وجهت لها الدعوة خلافا لما كان عليه الحال في مؤتمر برلين. وأمام هذا التهميش أعلن بوريطة عن "عودة المغرب القوية" للملف الليبي.