في الوقت الذي كان يسارع فيه الأجانب إلى مغادرة الصين قبل أسابيع خشية إصابتهم بفيروس كورونا، أقنع طالب مغربي والدية بالبقاء في مدينة ووهان بؤرة تفشي فيروس كورونا من أجل رد الجميل للصين التي وفتر له "الظروف الملائمة للدراسة".
أطلق مجموعة من المشاهير المغاربة، حملة تضامنية للتكفل بمصاريف مجموعة من العائلات، التي وجد معيلها أنفسهم مجبرين على المكوث في بيوتهم بعد إغلاق المحلات التي كانو يشتغلون بها، وذلك طبقا للتعليمات التي أعلنت عنها الحكومة في إطار التصدي لفيروس كورونا المستجد كوفيد 19. وهي
تبنت مراكز التبرع بالدم في المغرب مجموعة من الإجراءات الوقائية لتأمين التبرعات في ظل مخاوف من انتشار فيروس كورونا المستجد كوفيد 19، كما تم اتخاذ تدابير جديدة لتشجيع المغاربة على التبرع بالدم، علما أن مخزون الدم الحالي في المملكة يغطي أسبوعا واحد.