روائح موتى فيروس كورونا ما تزال تفوح في مستشفيات بلدان المغرب، ومخاطر حدوث انتكاسات جراء خروج غير منضبط من الحجر قائمة بقوة. بينما تسابق نخب سياسية واقتصادية الزمن من أجل التموقع في خارطة "جديدة" لم تتضح بعد معالمها!
من بين حوالي 32 ألف مغربي الذين تقطعت بهم السبل في الخارج في بلدان مختلفة، يتواجد أيضا المغاربة مزدوجي الجنسية، الذين أجبروا بدورهم على تمديد إقامتهم بسبب تعليق السفر. هؤلاء يعتبرون أن مطالبهم غير مسموعة، وأنهم يتعرضون "للتمييز" في معالجة ملفات الترحيل إلى أرض الوطن.