في وقت بدأت فيه حملات تلقيح ضد كورونا في العالم، ظهرت دراسات أكثر دقة حول الأعراض الجانبية للتطعيم ومدة المناعة، وزادت الآمال للقضاء على الوباء بفضل التقدم في فهم الفيروس وأساليب عمله كما تظهر ذلك آخر الدراسات.
على بعد أيام قليلة من توديع سنة 2020، لم تنطلق الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا في المغرب بعد، رغم أنه كان من المقرر أن تبدأ في أوائل دجنبر. وتنتظر وزارة الصحة الحصول على اللقاحات.