في القرن التاسع عشر، رفض المغاربة الخضوع للتلقيح ضد مرض الجدري، تعبيرا منهم عن رفضهم لسياسة المخزن الموالية لفرنسا.
في الوقت الذي تسابق فيه الكثير من الدول الزمن لتأمين حصتها من اللقاحات المضادة لكورونا، تجد الدول الأفريقية نفسها مهددة بأن تكون آخر المستفيدين. وفي المغرب من المقرر أن تنطلق حملة لتلقيح خلال الأيام المقبلة غير أن شبح نفاد مخزون اللقاح لدى الشركات المصنعة بدأ يلوح في الأفق.