أعادت ظاهرة انتشار العنف في المداس في الآونة الاخيرة، النقاش حول واقع منظومة التعليم المغربية وعلاقة الأستاذ بالتلميذ إلى الواجهة. واتفق المهتمون بالميدان التربوي على ضرورة تكوين الأساتذة في الجانب النفسي وخلق فضاءات ترفيه للتلاميذ.