وسط تبادل الاتهامات بين أسرة التلميذة "المعنفة" والأستاذ الذي يدرسها، دخلت المديرية الإقليمية للتعليم بتارودانت على الخط، مؤكدة عزمها على "المضي قدما في بحثها حتى استجلاء الحقيقة كاملة"