تتجه الحكومة الموريتانية نحو السماح لمعارضي الرئيس السابق الذين كانوا يقيمون في المغرب، والذين سبق للقضاء الموريتاني أن أصدر في حقهم مذكرات بحث دولية، بالعودة إلى بلادهم، وهو ما يؤشر على استمرار تحسن العلاقات بين الرباط ونواكشوط.