قبل أسبوعين من اجتماع مجلس الأمن في 21 أبريل المخصص لمناقشة قضية الصحراء، كذب ناصر بوريطة بطريقة ساخرة، تصريحات رئيس الدبلوماسية الجزائرية بشأن هذا الملف.
يواصل الرئيس الأنغولي جواو لورينسو، الذي يتولى السلطة منذ شتنبر 2017، نهج سياسة أكثر قربا من المغرب، ويوم أمس استبعد ملف الصحراء من محادثاته مع وزير الخارجية الجزائري صبري بوقادوم.