في ظرف أسابيع قليلة، توبع عدد من النشطاء أمام القضاء، بسبب نشرهم تدوينات أو مقاطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما أعاد نقاش حرية التعبير في المملكة إلى الواجهة.