بعد زيادة المراقبة الأمنية على طول السواحل الشمالية المغربية، بدأ الحالمون "بالفردوس الأوروبي" يفكرون في طرق بديلة، حيث بدأ بعض شبان المنطقة الشرقية في العبور بطريقة غير نظامية إلى الجزائر، ثم ركوب قوارب الموت إلى السواحل الأوروبية. ويطالب برلمانيو الجهة وحقوقيون من
في الوقت الذي ارتفع فيه عدد ضحايا الهجرة غير النظامية بشكل كبير في سنة 2020، أشار المدافعون عن حقوق المهاجرين إلى انخفاض عدد الوافدين إلى أوروبا عبر البحر، مقارنة بالسنوات الماضية. وأعربت شبكة هاتف الإنذار في تحليل شمل المغرب، عن قلقها بشأن نقص الموارد المخصصة للإنقاذ