بمناسبة اليوم الدولي للأطفال الأبرياء ضحايا العدوان، الذي يحتفل به في 4 يونيو، تحاول فتيحة حروش، رئيسة جمعية أنير للتنمية النسوية والتكافل الاجتماعي ومساعدة الأطفال في وضعية صعبة، كسر حاجز الصمت حول هذا الموضوع الذي يظل من الطابوهات في المغرب. وأمام نقص البيانات
في أعقاب تعدد حالات الاغتصاب والاعتداء الجنسي على الأطفال، دعا المرصد الوطني لحقوق الطفل الأربعاء إلى تطوير "قانون الطفل" وضمان فعالية إعمال القوانين المتعلقة بحماية الطفولة والتسريع في استكمال مسار ملاءمة القوانين الوطنية مع المعايير الدولية.