خوفا من اتخاذها قرارا مماثلا للقرار الذي اتخذته دولة السلفادور، توجه مسؤول كبير في جبهة البوليساريو إلى الإكوادور، وأجرى لقاءا مع رئيس البرلمان في العاصمة كيتو.