تمكن صلاح الدين الأيوبي المنحدر من أصول كردية، من أن يخلد اسمه في التاريخ الإسلامي، بعدما تمكن في القرن الثاني عشر من تحرير مدينة القدس من قبضة الصليبيين، واشتهر بعدله ورحمته حتى بأعدائه.