قبل أزيد من سنة، قررت عاملات موسميات مغربيات يعملن في مزارع الفراولة الاسبانية، الخروج عن صمتهن، وعبرن عن رفضهن للظروف التي يشتغلن فيها وكذا للتحرش الجنسي والمضايقات التي يتعرضن لها من طرف أرباب عملهن.