قالت حركة معا في تقرير لها إنه إذا كانت الموجة التضخمية الأولى في المغرب "يمكن اعتبارها مستوردة"، فإنها تحولت فيما بعد إلى ظاهرة محلية الصنع تتكاثف العديد من العوامل في تشكلها واستمرارها.