لم ينسحب المغرب يوم أمس من اجتماع وزاري مشترك بين منظمتي الاتحاد الأوروبي، والاتحاد الإفريقي، احتضنته العاصمة البلجيكية بروكسيل، رغم وجود وفد يمثل جبهه البوليساريو في الاجتماع. فهل القرار المغربي يعود لأسباب ظرفية، أم أنه يمثل نهاية سياسة الكرسي الشاغر؟