لازالت الحرب الكلامية مستمرة بين حزبي التجمع الوطني للأحرار، وحزب العدالة والتنمية. آخر فصول الخلاف بين الحليفين في الأغلبية الحكومية كانت بسبب نظام الفوترة الإلكترونية.