مع نهاية الستينات وبداية السبعينات، تخلت منظمة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، عن تبعيتها لحزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، وبدأت فصائل اليسار المتطرف تسيطر على النقابة الطلابية، واستمر الوضع إلى حدود نهاية الثمانينات وبداية التسعينات، لتتحول الساحة الجامعية إلى ساحة