برغم تزايد عدد المسلمين في الجيش الألماني، إلا أنهم لا يحظون بالرعاية الروحية كمسلمين أسوة بزملائهم من المسيحيين واليهود. الضابطة المسلمة ناريمان حموتي-راينكه، التي تضطر لحمل كفنها معها، تشعر بـ"بالتمييز وعدم المساواة".