أظهر شريط فيديو مهاجرا مغربيا في كوريا الجنوبية، وهو يتعرض للتعذيب في مركز احتجاز، وهو ما جعل المنظمات الحقوقية تتدخل، وتطالب بمحاسبة المسؤولين.
ورث مصطفى غيتي حب فن الطبخ عن والدته، وبعد سنوات من الاشتغال في المجال، اختِيرَ ليكون رئيسا لمطبخ السفارة المغربية في كوريا الجنوبية، ليقرر بعد ذلك افتتاح سلسلة مطاعم في العاصمة سيول.