ينقل السماع الصوفي عشاقه إلى فضاءات لا متناهية من الحب و السلام و النور، يشنف الآذان ويخاطب أسمى ما في الإنسان، كما أثبت صموده في ظل انفتاح الشباب المغربي على الموجات الموسيقية الجديدة، في بلاد طالما وصفت "بأرض الأولياء و الزوايا".