أجمع حزب التقدم والاشتراكية (الأغلبية)، وحزب الأصالة المعاصرة (معارضة)، على تنامي حالة الاحتقان الاجتماعي بالمغرب، وطالبا الحكومة باتخاد الإجراءات الكفيلة لتجاوز حالة الضبابية وانسداد الأفق، كما أجمعا على أن الخلافات بين الأحزاب المشكلة للأغلبية تقف في طريق تلبية مطالب