في فبراير الماضي، وصل الموسيقيان الدنماركيان سارة وباتريك إلى المغرب، حيث قدما عروضا موسيقية في شوارع المملكة، مما جذب العديد من المعجبين وأدى إلى زيادة شهرتهما على وسائل التواصل الاجتماعي. بعد الحفاوة الكبيرة التي لاقياها، يخطط الزوجان، اللذان اختارا السفر حول العالم
على مدار الأربعين عامًا التي عاشها في هولندا، أصبح الفنان حسن العموري علامة فارقة في البرمجة الموسيقية التي تتميز بالتنوع والأصوات القادمة من الخارج. ومن خلال هذه العملية الطويلة الأمد، نجح ببطء ولكن بثبات في إلغاء تجزئة المشهد الفني الهولندي. وقد أثمرت مغامرتة بفضل
يعيش الموسيقي والملحن المغربي، محمود شوقي، في الولايات المتحدة الأمريكية، بدأ حبه للموسيقى في سنواته الأولى، قبل أن يصير عازف غيتار محترف، ويشتغل مديرا فنيا في عدد من الأفلام.