في السنوات الأولى بعد الاستقلال، شكل المغرب قبلة لزعماء وقادة حركات التحرر في بعض البلدان، فقد سبق لنيلسون مانديلا أن زار المغرب رغبة منه في الحصول على المساعدة التي يحتاجها لهزيمة نظام الفصل العنصري، كما قدم تشي غيفارا إلى المملكة بدعوة من رئيس الوزراء عبد الله ابراهيم،