في الوقت الذي كثر فيه الحديث عن وجود مؤامرة في الاتحاد الدولي لكرة القدم، لقطع الطريق أمام الملف المغربي لاحتضان نهائيات كأس العالم، خرج الرئيس الأمريكي دونلد ترامب عن صمته مهددا الدول الداعمة للملف المغربي.
تواجه الأمينة العامة للاتحاد الدولي لكرة القدم فاطمة سامورا، اتهامات بعدم الإبلاغ عن علاقتها بالنجم السينغالي الحاجي ضيوف، الذي يعمل سفيرا للملف المغربي لاحتضان كأس العالم 2026.
بعد الجزائر، خرجت جنوب إفريقيا عن صمتها وأعلنت دعمها للملف المغربي لتنظيم كأس العالم لسنة 2026، في مواجهة الملف المشترك لأمريكا الشمالية والذي يتكون من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك.