قدمت المخبرات المغربية معلومات دقيقة لفائدة مصالح الاستخبارات الفرنسية الداخلية والخارجية، يوم 1 أبربل الماضي، وهو ما مكن السلطات الفرنسية من تجنب هجوم إرهابي وشيك كان يستهدف كنيسة.
باتت منطقة الساحل تبتعد بشكل متزايد عن النفوذ الجزائري. بعدما قبلت الحكومة الجزائرية على مضض الوجود العسكري الفرنسي والأمريكي في المنطقة، أرسلت وزير خارجيتها للمنطقة من أجل الحد من النفوذ المغربي المتزايد عبر إحياء اتفاقية تمنراست التي مر على توقيعها أكثر من سبع سنوات.