خصص الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، جزءا كبيرا من كلمته أمام وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، لتوجيه الاتهامات إلى المغرب، بالسعي إلى التوسع على حساب جيرانه، وادعى أن بلاده تتعامل مع نزاع الصحراء كما تتعامل مع القضية الفلسطينية.
طالبت الدول العربية في قمة النقب التي عقدت في إسرائيل، الإدارة الأمريكية باحترام التزام الولايات المتحدة بفتح قنصلية في الداخلة.
بالرغم من عدم تأثر بلاده بشكل مباشر بإغلاق خط أنبوب الغاز المغاربي الأوروبي، إلا أن رئيس الحكومة الإسبانية يعمل على إقناع الرئيس الجزائري بالعودة إلى الوضع الذي كان سائدا قبل 31 أكتوبر. وهو ما ترغب فيه الولايات المتحدة أيضا.
في اليوم الموالي للدورة الجديدة للحوار الاستراتيجي المغربي الأمريكي، قامت واشنطن بمراجعة قانون يحد من التعاون العسكري مع الرباط. وسيسمح هذا التعديل بتعاون اكبر بين البلدين، وإتمام صفقة التسلح التي لازالت عالقة منذ نهاية ولاية الرئيس دونالد ترامب