تباينت مواقف الاسلاميين المغاربة من الحراك الذي تشهده منطقة الريف، بين مؤيد له، وبين من يرى فيه فتنة قد تقود البلاد إلى المجهول، وهو ما يذكر بالموقف من الاحتجاج يوم 20 فبراير من سنة 2011.