أكدت دراسة " التكوين والشغل" التي قدمتها المندوبية السامية للتخطيط أن التكوين المهني لا يضمن للشباب الحاصلين على شهادات، الالتحاق بسوق الشغل. على عكس التعليم العام الذي يضمن فرص شغل كلما ارتفع مستوى الشهادات التعليمية.