منذ إبعاده قسرا إلى موريتانيا أواخر سنة 2010 من قبل البوليساريو، والقيادي السابق في الجبهة الانفصالية مصطفى سلمى ولد سيدي مولود، يطالب بتمكينه من الاجتماع بأسرته، غير أن مطلبه بقي معلقا بعدما أقفلت جميع الأبواب في وجهه.