في دوار سيدي عبد العزيز، التابع لجماعة أولاد حسين بإقليم سيدي سليمان، استطاع مصطفى الخلوة أن يحول شغفه بعبق الماضي إلى مشروع فريد يعكس حبه العميق للتراث، حيث بدأ في جمع المواد الاستهلاكية التي كانت تزين الحوانيت خلال السبعينات والثمانينات، لتصبح جزءًا من حانوت تراثي يعيد
إن ذكريات الطفولة لا تعد و لاتحصى و منها ماهو مؤلم يكون تذكره كتجرع مرارة الحنظل و منها ما هو بلسم يشفي غليلنا مع كل تأمل. و من جملة تلك الذكريات تبقى لتلك المتعلقة بالمدرسة وما صاحبها ذوقا فريدا بل قد تكون الاكثر استحضارا على الاطلاق ... هنا عشرة ذكريات قد تكون قاسما مشتركا