في مثل هذا اليوم (27 يناير) من سنة 1975، وجه المغرب مذكرة إلى لجنة تصفية الاستعمار بمنظمة الأمم المتحدة، للمطالبة بجلاء إسبانيا عن مدينتي سبتة ومليلة، وجزبرة الحسيمة، وصخرة باديس والجزر الجعفرية.
بعد عدة أسابيع من التردد، اعترفت الحكومة الإسبانية رسميًا بإنشاء مزرعة أسماك مغربية بالقرب من الجزر الجعفرية.