أكدت أربع جمعيات حقوقية في مذكرة مشتركة أنه خلال الفترة ما بين مارس وشتنبر 2020، تعرض المهاجرون بجنوب المغرب إلى انتهاكات لحقوق الإنسان الأساسية، حيث تم تسخير جائحة كورونا كأداة لمراقبة الأشخاص الأجانب وحرمانهم من حرية التنقل.
بعد بؤرة لالة ميمونة ضواحي القنيطرة، أعلنت وزارة الصحة عن اكتشاف بؤرة جديدة بمدينة طرفاية، وذلك بعد تسجيل 37 حالة إصابة مؤكدة، في صفوف مهاجرين ينحدرون من دول إفريقيا جنوب الصحراء، كانوا يحاولون الهجرة بطريقة غير نظامية نحو جزر الكناري.