وجد العديد من المغاربة الذين تقطعت بهم السبل منذ مارس الماضي، أنفسهم غير قادرين على تحمل تكاليف إقامتهم الطويلة القسرية في بلدان إفريقيا جنوب الصحراء. من بينهم ثلاثة أشخاص، ينتظرون بفارغ الصبر العودة إلى أرض الوطن.
أثار منشور منسوب لشركة "ستيام" يفرض على المهاجرين المنحدرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء، الإدلاء بوثائق تثبت إقامتهم بالمغرب قبل اقتناء التذاكر، جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي. ونفت الشركة في توضيح لها ما يتم تداوله بهذا الخصوص، غير أن مستخدمين في وكلات تابعة لها