قام الصحفيان الفرنسيان إيريك لوران وكاترين غراسييي، المتهمان بابتزاز الملك محمد السادس، بوضع طلب لدى المحكمة العليا الفرنسية بهدف إلغاء الاعتماد على التسجيلات الصوتية التي قدمها محامي القصر الملكي.