منذ وصول عبد المجيد تبون إلى السلطة، تحاول الجزائر كسب ود النيجر المعروفة بمثانة علاقتها مع المغرب.
رغم أن برنامج الاجتماعات الخاص بقمة الاتحاد الإفريقي التي احتضنتها عاصمة النيجر نيامي، كان يضم اجتماعا للجنة الرئاسية الثلاثة حول الصحراء، إلا أن الاجتماع لم يعقد، وتم الإعلان عن تأجيله إلى موعد لاحق.
صادق المجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي على قيام اللجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب بزيارة إلى الصحراء الغربية، فيما عقدت ترويكا المنظمة القارية اجتماعين لمناقشة النزاع الإقليمي.