بعد انتخابه في 20 يناير الماضي، على رأس جبهة البوليساريو، يواجه إبراهيم غالي تخلي مؤيديه الذين دافعوا عن إعادة انتخابه لولاية ثالثة، عنه.
بات من شبه المؤكد بقاء إبراهيم على رأس جبهة البوليساريو لولاية ثانية، بعدما تخلى منافسه الرئيسي البشير مصطفى السيد عن منافسته.
دعت منظمة صحراوية غير حكومية، إلى فتح تحقيق دولي في جرائم جبهة البوليساريو، وطالبت من المحاكم الإسبانية ادراج هذه الجرائم في شكواها المقدمة ضد إبراهيم غالي، وذلك بعد اعتراف الجبهة الانفصالية بارتكاب انتهاكات في حق الصحراويين.