هل يؤشر دخول طالبان منتصرة إلى القصر الرئاسي في كابول تحت أنظار الولايات المتحدة الأمريكية، على تغير جذري في تعامل واشنطن مع تشكيلات الإٍسلام السياسي. وهل يشير هذا المستجد إلى نهاية تجربة أحزاب "الإسلام السياسي؟"
اتهمت صحيفة "البيان" الإماراتية المملوكة لحكومة إمارة دبي، قطر بتنفيذ مخطط جديد يهدف إلى زعزعة الاستقرار الذي تعيشه المملكة المغربية، من خلال منح إعلامها فرصة لجماعة العدل والإحسان المحظورة قانونا في المملكة للتعبير عن مواقفها.
هل قرارات حركة النهضة الأخيرة تندرج ضمن مراجعاتٍ هيكلية للمشروع الإسلامي، تضعنا في سياق مابعد الإسلام السياسي، وتقترب من لحظة التفاعل بين محاور (ومرجعية) المشروع والقيم الديمقراطية وأفق الحداثة، أم أننا أمام تحولات محكومة بمنطق السياسة الظرفية وتنازلاتها التكتيكية؟