بعد ستة أشهر تقريبا من انتخابه أمينا عاما لحزب العدالة والتنمية في مؤتمر دجنبر 2017، يرغب سعد الدين العثماني في إعادة اللحمة إلى حزبه، بعد الخلاف الذي كاد يعصف به بعد إقالة بنكيران من رئاسة الحكومة. ويرى أن الطريقة المثلى لتحقيق ذلك هي "الانضباط".