يستمر مسلسل قطع الدول لعلاقاتها مع جبهة البوليساريو، فبعد السلفادور وباربادوس وليسوطو، جاء الدور على بوليفيا التي كان رئيسها المقال إيفيو موراليس من أشد المدافعين عن الجبهة الانفصالية في أمريكا اللاتينية.
بعدما كانت جبهة البوليساريو تحظى بدعم كبير في أمريكا اللاتينية، تراجع عدد الدول التي تقف إلى جانبها في المنطقة، خصوصا مع انحسار المد اليساري، وعودة الأحزاب اليمينية إلى الحكم.