لم تتم دعوة المغرب مرة أخرى، لحضور اجتماع عقد على هامش مؤتمر ميونيخ الأمني لبحث الأزمة الليبية، عكس تونس التي وجهت لها الدعوة خلافا لما كان عليه الحال في مؤتمر برلين. وأمام هذا التهميش أعلن بوريطة عن "عودة المغرب القوية" للملف الليبي.
"لا يجب أن نكون فلسطينيين أكثر من الفلسطينيين أنفسهم"، عبارة قالها وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة في مجلس المستشارين، وأثارت جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.
في خطوة استفزازية، عاد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لمهاجمة المغرب بتصريحات حول قضية الصحراء الغربية. ويرى وزير الخارجية المغربي، أن الجزائر تفضح نفسها بنفسها وسط المجتمع الدولي، من خلال تصريحاتها.