في زمن أصبحت فيه مواقع التواصل الاجتماعي ساحة للحكم السريع والتعميم المضلل، أثارت حادثة نقل مهاجرة من دول إفريقيا جنوب الصحراء، تقيم بالمغرب في وضعية غير نظامية، من مدينة الداخلة إلى المستشفى الجامعي بمراكش عبر طائرة طبية مجهزة، موجة من السخط والتعليقات التي تخلط بين