كشفت بيانات أثرية عن التحول الذي شهدته الشعوب القديمة في شمال إفريقيا من الصيادين والجامعين إلى المنتجين، وذلك بين 20,000 و4,000 سنة قبل الميلاد. بعد تسلسل الجينوم في المغرب، تثير بعض الأدلة الموجودة في مواقع بالجزائر وتونس تساؤلات حول الحركات السكانية بين آسيا وأوروبا والمغرب
في العقد الأخير من نهاية القرن السابع الميلادي تمكنت سيدة أمازيغية تدعى ديهيا من جمع القبائل الأمازيغية حولها، وطردت العرب من معظم مناطق شمال إفريقيا، قبل أن يقرر الخليفة الاموي عبد الملك بن مروان إرسال جيش ضخم لمواجهتها.
كان الأمازيغ المغاربة قديما، يؤمنون بوجود إله المطر وأطلقوا عليه اسم "أنزار"، وانتشرت بينهم أسطورة تقول إنه وقع في حب فتاة من منطقة في جبال الأوراس (توجد بالجزائر) وتزوج بها، باعتباره أنه هو الذي يمنح المطر والغيث للسكان.
السلوقي هو كلب صيد من فصيلة الكلاب الأليفة في شمال أفريقيا، وقد اشتهر بقدراته الاستثنائية في الصيد ومظهره النبيل لعدة قرون. ويطلق عليه السكان المحليون اسم "الحر"، نظراً لتاريخه الطويل ومكانته المرموقة.
في القرن الثامن عشر الميلادي، قام رئيس الولايات المتحدة الثالث، توماس جيفرسون بشراء نسخة من القرآن الكريم، ويعود السبب وراء ذلك حسب بعض السجلات التاريخية إلى كونه كان دارسا في الحقوق، إلا أن البعض يذهب إلى أنه أراد دراسته لفهم أعدائه المسلمين في شمال إفريقيا.
سلط البنك الافريقي للتنمية في تقرير حديث الضوء على تأثير جائحة فيروس كورونا على اقتصادات دول شمال إفريقيا.